عودة الدولة إلى القمع في تونس

أوباما والسلاح النووي “الإسرائيلي”

نيران خامدة

الافتتاحية

المتحاصصون حماة المحاصصة

  كتب المحرر السياسي
خلق نظام المحاصصة الذي تشكل منذ تأسيس مجلس الحكم الانتقالي عام 2003، مجموعة من المصالح ونسقاً للقيم ليس بإمكان المستفيدين منها تغييرها لأنه وفرّ لهم منافع وامتيازات يستحيل التخلي عنها طوعاً لصالح بناء دولة وطنية تستيجب لمصالح الشعب، فضلاً عن أن مسميات رديفة للمحاصصة كالتوافق والتوازن ليست أكثر من تلاعب بالألفاظ، وهي لا تؤدي حتماً إلا إلى خلق نظام سياسي مغلق غير مرن وغير قادر على التطور وتشتت مركز السلطة الى مراكز سلطات بعدد المكوّنات العرقية الطائفية الإثنية المشكّلة للحكومة.

ابحث في الموقع

التصويت

ما هو رأيك بالتصميم الجديد لموقع جريدة الجريدة؟
 ممتاز
 جيد
 مقبول

الساعة الآن

اتصل بنا

عنوان الرسالة :      

الاسـم الكامل :        

البريد الالكتروني : *

                       

التعليق :              

                       

خريطة زوار الموقع

أحصائيات

عدد الزوار حاليا : 5
عدد زوار اليوم : 14
عدد زوار أمس : 244
عدد الزوار الكلي : 130249
تحقيق باتهامات الهميم لمسؤولين في الانبار بتلغيم منازل في الرمادي الرئيس الأميركي والاتحاد الأوروبي يدعمان إصلاحات العبادي صالح: المشروع السياسي بخطر كبير وعلى المرجعية التدخل المتحاصصون حماة المحاصصة عن العلمانية.. وعن معاني غيابها السلطة تأكل الدولة في تونس 28صفحة سرية تهدد العلاقات السعودية - الأمريكية مشكلة الخلاف حول الهويّة! وارد بدر السالم يكتب روائيا مأساة الأيزيديين سر النقاء